وسمي السَّفر سفرا، لأنه يسفر عن أخلاق الرجال، أي يكشف [1]، قال ابن
وفيما يخص رفع القرآن في آخر الزمان روى ابن أبي شيبة في مصنفه وغيره عن عبد الله بن مسعود قال: إن هذا القرآن الذي بين أظهركم يوشك أن ينزع
الآية الاُولى: تشير إلى أنّ بعث رسول يُعلِّم الأخلاق، هي من علامات حضور الباري تعالى في واقع الإنسان لتفعيل عناصر الخير في وجدانه، وأنَّ النقطة المعاكسة (للتربية والتعليم) هي الضّلال المبين، فهي تبين مدى إهتمام القرآن الكريم بالسلوك الأخلاقي للإنسان في حركة الحياة
قال عمر رضي الله عنه : أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال : ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين )
في إحدى برامج الإذاعة المدرسية والأنشطة المسرحية ، دار حوار بين طالبين عن فضل وثواب القران الكريم ، وجاء الحوار على النحو التالي : مؤمن : قال مؤمن موجهًا حديثه إلى صديقه
الدعوة إلى الاخلاق هي دعوة إلى الإسلام في أعظم نتائجه وفي أطيب ما أثمرته تعاليمه من قيم رشيدة